احصل الآن على كتابة مقالات حصرية من “بلانز”

كتابة مقالات حصرية، إن كتابة المقالات بشكل عام أمرًا ضروريًا، لما لها من تأثير على الشخص الكاتب في قدرته على إيصال المعلومة التي يريد توصيلها إلى فئات معينة. وإخراج ما في جعبته بكل سهولة ويسر أو بمعنى آخر القدرة على التعبير. وهو أمرا لا يستطيع فعله الكثير من الأشخاص ويتمنون تعليمه ودائما ما يبحثون عن وسائل مساعدة تساعدهم على ذلك منها إقبالهم على حضور دورات تدريبية تعلمهم مهارات كالتواصل الاجتماعي والعمل تحت ضغط. وكذلك التعبير عن النفس وعن الأشياء الأخرى. والحقيقة أن كل التدريبات لا تساهم في التعبير واكتساب تلك المهارة بالدرجة التي تقوم بها كتابة المقالات من قبل الشخص.

وهناك تعريفات كثيرة وُضعت للمقال بشكل عام أبرزها أنه عبارة عن أداة يستخدمها الصحفيون للتعبير عن سياسية الصحيفة العاملين بها. ويستخدمها المحررون للكتابة في شتى أنواع الموضوعات العلمية والنفسية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية وما إلى ذلك. كما يضع المحرر لمساته وآراءه في المقال عن الأحداث التي تدور في مجتمعه.

المقال بصفة عامة:

وهناك وصفا متعارف عليه للمقال، فيوصفه البعض بأنه عبارة عن قطعة نثرية تتسم بالتعبير عن الذات وتقوم بتقديم فكرة أو قضية ليتم مناقشتها من قبل. أو موضوع تم مناقشته ولكن من زاوية أخرى، ويكون الهدف الأسمى من كتابة المقال في الغالب هو الإقناع والإمتاع للروح من خلال العبارات المختارة الدقيقة سواء كان هذا المقال مكتوبا بشكل صريح أو يكتفي بمجرد التلميح من خلال الكلمات المتنوعة.

أنواع المقالات من حيث الأسلوب:

والمقال لا يقتصر على نوعٍ واحد وإنما هناك أنواعا مختلفة من المقالات فمثلًا المقالات من حيث الأسلوب تقسم إلى؛ المقال الافتتاحي، والمقال العمودي، والمقال التحليلي، والمقال النقدي. فالمقال الافتتاحي هو في الغالب يكون مقالًا مختصًا بالصحيفة وله فن خاص به من ناحية الصياغة التي يستخدمها الكاتب المحرر للمقال.

المقال العمودي:

وبالنسبة للمقال العمودي فهو نوع من أنواع المقالات الخاصة بالصحف. وينشر هذا المقال على عمود صحفي واحد في مساحة معينة ثابته من الصحيفة لا يتم تغييرها ويختص في الكتابة بهذا العمود كبار الكتاب والصحفيين الذين يعبرون عن آرائهم الشخصية في العديد من القضايا والموضوعات المختلفة.

المقال التحليلي:

أما عن المقال التحليلي فهو يعد من أشهر أشكال وفنون المقال الصحفي والأكثر تأثيرًا على الإطلاق. وربما يرجع التأثير القوي لذلك النوع إلى التحليل المتعمق التفصيلي الذي يقوم به ذلك النوع من المقالات وتحليله الدقيق لعديد من الظواهر والمشكلات التي يلقي الرأي العام لها بالًا. وفي الغالب يكون المقال التحليلي ليس له علاقة بالصحيفة ومن ثم يأخذ الكاتب حريتي الرأي والمساحة.

ويمكن للكاتب أن يتناول أسبوعيًا أي موضوع يريد التعبير عنه سواء أكان موضوعًا فكريًا أو أدبيًا أو اقتصاديًا أو غير ذلك ويلفت انتباه الأشخاص القارئين في الغالب لزوايا متنوعة في الموضوع الواحد والتي يرغب الكاتب في إلقاء الضوء عليها وجذب انتباههم لها.

المقال النقدي:

وعن المقال النقدي يمكن القول أنه يقوم في الأساس على تفسير ونقد الإنتاج الفني والأدبي والعلمي. كذلك من أجل توعية القارئ بأهميته ومساعدته في اختيار ما الذي يقرأه ويشاهده.

المقال الأدبي:

ويختلف المقال الأدبي عن الأنواع الأخرى من المقالات في أنه في الغالب يكون لأغراض جمالية ويتم كتابته بدرجة عالية من التحفظ على جمال العبارات والأسلوب الرائع. وبذلك فهو يختلف تمامًا عن المقال الصحفي الذي يكون هدفه الأول التعبير عن الأمور الاجتماعية والعلمية بهدف النقد أو المدح في بعض الأحيان.

الكيفية التي يتم بها كتابة مقالًا ناجحًا:

إن الخطوة الأولى التي لابد وأن يخطوها كاتب أي نوع من المقالات حتى يحصل في النهاية على الغرض الأساسي من كتابة المقال هي تحديد ذلك الهدف المراد منه أو الهدف المنشود. فمعرفة الأهداف تكشف النقاط التي سوف يوضحها المقال، فمثلًا، وفي بعض الأحيان يكون هدف الكاتب من الكتابة مشاركة بعض الآراء مع الجمهور أو الرغبة في تغيير صورتهم الذهنية عن موضوع ما، فيحتاج في تلك الحالة إلى مجهود وعصف ذهني بصورة أكبر.

كما لابد أن يأخذ الكاتب في اعتباره أنه لكتابة مقالًا ناجحًا أيًا كان نوعه. فلابد وأن يقوم الكاتب بعمل عملية العصف الذهني وإخراج كل الأفكار التي يمكن أن تغطي كل تفاصيل وجوانب الموضوع. فيقوم الكاتب بتدوين كل ما يخطر على باله من ناحية الموضوع الذي يرغب في تناوله ويرسم مخططًا للكيفية والترتيب الذي سوف يناقش به الموضوع. ويمكن عمل بحث سريع عن معلومات الموضوع الذي سوف يبدأ في كتابته المحرر من خلال شاشة التليفزيون أو عبر مواقع الإنترنت أو بالقراءة في صحيفة معينة للحصول على أفكار مختلفة وملهمة للكاتب في موضوعه.

وتأتي الخطوة الضرورية أيضًا بعد ذلك من الخطوات التي يُفضل أتباعها من أجل الحصول على مقالًا ناجحًا هي تحديد وجهة النظر التي سوف يكتب بها الموضوع سواء مؤيدًا أو معارضًا على حسب الأفكار التي تم الوصول إليها واستنتاجها من مرحلة العصف الذهني السابقة ومراجعة جميع الأفكار التي وردت وخطرت على بال المحرر. ومن أهم مقومات المقال الناجح هو التطوير والتحديث لمضمونه، من خلال الأدلة مثلًا التي تقوم بدعم فكرة الموضوع. ويمكن أن يقوم المحرر بذكر الأسباب التي دفعته إلى كتابة المقال المذكور أو الاستعانة بالأمثلة.

أهم النقاط التي يجب أن يراعيها المحرر حتى يتمكن من الحصول على مقال ناجح

أيضًا هناك أمورًا يجب أن يراعيها المحرر حتى يتمكن من الحصول على مقال ناجح ويكون بإمكانه إيصال فكرته إلى القارئ المتلقي للمقال. منها إنشاء هيكل للمقال وشكل تخطيطي له وتنظيم الأفكار وترتيبها فيه ككتابة الموضوع في أعلى الصفحة ثم كتابة النقاط الأساسية المرغوب في تقديمها حول الموضع الخاص بالمقال وإدراج المعلومات التي تتضمنها فعليًا بالأمثلة والحجج والبراهين التي تدعم المقال وتقوي محتواه من خلال البحث عن الموضوع بشكل متأن يتم فيه اختيار وتنقية الموضوعات والمصادر الموثوقة المتعلقة بالموضوع.

ومن الضروري أن يقوم بالابتكار والإبداع في العنوان الخاص بالمقال نظرًا لقدرته على جذب أكبر عدد من القراء ودفعهم لقراءة محتوى المقال ويتم ذلك من خلال الأساليب المتنوعة للتشويق ككتابة العنوان في هيئة تساؤل أو عبارات جذابة بطريقة مثيرة للاهتمام. وبشكل عام من الأفضل أن يكون العنوان واضحًا لا يحتوي على معلومات مغلوطة أو أن يكون متسمًا بالصعوبة وعدم القدرة على الفهم من أول مرة يقرأه المتلقي فيضطر إلى البحث عن معانيه في أحيان قليلة أو أن يصرف نظر عن قراءة المقال في الغالب.

وبالنسبة لشكل كتابة المقال فمن الضروري لنجاحه أن يتم تقسيمه على فقرات كل معلومة تأخذ فقرة واحدة وبداية كل نقطة بفقرة جديدة، مع الأخذ في الاعتبار ربط الفقرات بعضها ببعض حتى لا يشعر القارئ بأن المقال مفككا ليس لكل فقرة علاقة بالأخرى ومن ثم عدم الشعور بالانسجام وترتيب الأفكار في المقال. فعلى سبيل المثال لا الحصر يجب على الكاتب عن الانتقال إلى فقرة أخرى استخدام بعض التعبيرات التي تربط بين جسم المقال مثل كلمة “ومع ذلك، بالإضافة إلى، وبالنسبة لـ، وبناءً على ذلك، إلخ “. فالكاتب لابد وأن يعمل قدر المستطاع على ربط الأفكار في المقال لتسهيل أمر انسجام الفقرات ومن ثم الفهم السريع والترتيب الأمثل للأفكار.

كيفية ربط أفكار المقال بعضها البعض:

فربط أفكار المقال بعضها البعض يجعل المقال يتسم بالسهولة واليسر على القارئ من خلال استخدام التعبيرات الخاصة بالربط والتي تساعد في الانتقال التدريجي للأفكار والمعلومات وجعل القارئ يتفهم الغرض من كل فقرة يرغب الكاتب في توصيل معلومة معينة فيها. ومن هذه التعبير كلمة “وبالتالي، ولكن”، وما إلى ذلك من التعبيرات، ومن الضروري أن يراعي كاتب المقال الخاتمة التي يقوم فيها بإنهاء المقال. لما لها من أهمية في التأثير على نفس القارئ وتحديد اتجاهه تجاه موضوع معين، فنهاية المقال تعكس الاستنتاجات التي توصل إليها الكاتب أثر مناقشة للموضوع الذي يحتويه المقال بناءً على الأدلة والبراهين التي جاءت فيه. فيُعطي القارئ ملخص وجيز من ثلث أو أربع جمل تكون مختصر ما جاء في المقال من آراء وأفكار يتم التأكيد عليها والإقناع بها.

ويراعي الكاتب أثناء الكتابة التدقيق اللغوي وعلامات الترقيم وفحص جميع الأخطاء النحوية. من خلال مراجعة المقال وإعادة صياغة الكلمات بشكل منضبط ودقيق. فالمراجعة النهائية للمقال يقوم فيها الكاتب بتغير مفردات معينة واستبدالها بمفردات أخرى أكثر دقة وحذف أي مفردات بعيدة عن الموضوع ويتم إخراج المقال بشكل منظم ومرتب ومصفى بعد كل تلك الخطوات مع ضمان نجاحه في حالة الالتزام بها.

“بلانز” وكتابة المحتوى الحصري والمقالات:

إذا كنت كاتبًا لمقالات صحفية أو غيرها، فإن بإمكانك بكل سهولة ويسر أن تكتب محتوى مواقع إلكترونية أو صفحات تواصل اجتماعي وبروفايلات الشركات المختلفة. لأن ذلك في الأساس ليس أمرًا معقدًا، بل أنه على العكس من ذلك أمرًا يمتاز بالبساطة إذا ما استطعت أن تحدد المحتوى القيم الذي سوف تكتب في مضمونه وهو المحتوى الذي يكون قادرًا على تقديم  مفيدًا للقارئ ولا يكون محتوى فقيرًا يهدر الكاتب فيه وقته دون أدنى فائدة.

وتقوم شركة “بلانز” بكتابة جميع أشكال المحتوى المختلفة بكل دقة وعناية. من خلال استثمار الأوقات في كتابة المحتويات المفيدة والقيمة في الوقت ذاته والتي أثبتت نجاحا لا مثيل له عبر السنوات الماضية. وأصبحت واحدة من الشركات التي تحتل المقام الأول على مستوى العالم العربي في كتابة المحتوى بكافة أشكاله وأنواعه الذي يحملا موضوعات جديدة ومفيدة في ذات الوقت. وباتت الشركة الأولي في الوطن العربي المتخصصة في كتابة محتوى المواقع. بشكل احترافي ومتوافق مع معايير السيو، في الوقت الذي يعاني فيه المحتوى العربي من الضعف والافتقار إلى التجديد والركاكة مما دفع الكثير من المستخدمين إلى العزوف عنها. ومن هنا برز دور شركة “بلانز” التي عملت على تطوير المحتوى العربي من جديد ومسايرة المحتوى الأجنبي قدر الإمكان للنهوض بذلك المحتوى وجعله قادرًا على استقطاب أكبر قدر من الفئات المجتمعية والقدرة على مخاطبتهم والتأثير فيهم ومن ثم السير على الخطى الصحيحة بالشكل المرغوب.

نصائح لكتابة المحتوى:

وهناك نصائح عديدة لكتابة المحتوى تلتزم بها شركة “بلانز” عند كتابة أي محتوى رقمي ويؤكد عليها أغلب الخبراء المختصون بكتابة المحتوى. فكتابة المحتوى أمرًا سهلًا ولكنه يحتاج إلى قواعد كثيرة لضمان نجاح المحتوى المكتوب. لذا يمكن القول بأن كتابة المحتوى هو الأمر السهل الممتنع، ويبحث دائمًا المسوقون أو العاملون بقطاع التسويق الرقمي عن أفضل الشركات التي تقوم بكتابة المحتوى لهم. نظرًا لأن ذلك المحتوى لا يُكتب بشكلٍ عشوائي وإنما يحتاج إلى وقتٍ ومجهود ودراسة متفحصة من أجل إيجاد المحتوى الملائم وكتابته لمساعدة أولئك المسوقون وأصحاب الشركات في الوصول إلى أكبر قدر من المتفاعلين والمستخدمين ومن ثم نشر المحتوى على نطاقٍ واسع.

وتتوجه شركة “بلانز” ببعض النصائح التي تساعد في تعليم الكيفية التي يُكتب بها المحتوى، والتي من أهمها؛ تكوين العلاقات التي تساعد في نشر المحتوى من خلال العاملين في نفس المجال والمهتمين به. بالإضافة إلى الاستماع للمتابعين لمعرفة المحتوى الذي يبحثون عنه ويريدون متابعته من خلال التعليقات عبر موقع التواصل الاجتماعي. فيس بوك مثلا أو التغريدات عبر تويتر أو حتى البريد الإلكتروني، أيضًا من النصائح العامة لتعلم كتابة المحتوى. البحث المستمر في كتابة مقالات حصرية والمنشورات من مختلف المصادر التي تكون بمثابة خلفية مرجعية يتم الرجوع إليها عند كتابة موضوع مشابه بشكل يسير.

اكتساب الخبرة:

ومن الأمور التي تراعيها “بلانز” وتنصح بها من يريد كتابة محتوى قيم هي اكتساب الخبرات من الآخرين. فالاعتماد على الذات في كتابة المحتوى مهما كان الشخص مبدعًا أمرًا ليس بالكافي لإخراج محتوى متميز. وصقل المهارات في الوقت نفسه وخلق أفكار  مختلفة من حينٍ لآخر. بالإضافة إلى أنه لابد من مراقبة أداء محتوى الآخرين في نفس المجال من أجل معرفة المحتوى المؤثر الذي يتفاعل معه الرأي العام. مع الأخذ في الاعتبار الاهتمام بجودة المحتوى حتى وإن كان محتوى صغيرًا، فالكم أمرًا ليس ضروريًا بقدر الكيف الذي يتم كتابة مقالات حصرية به ويميزه عن المحتويات الأخرى.

المحتوى القيم:

فالمحتوى القيم هو الذي يستطيع الاستمرار لقدرته على امتاع القارئ. ويضيف له قيمة حقيقية عن طريق خلق أفكار مبتكرة للمحتوى وصياغة الفكرة بشكل منظم. وبعد ذلك يمكن لكاتب المحتوى مراقبة ردود الفعل للقراء من خلال شبكات التواصل الاجتماعي التي تكون في الغالب إيجابية عند التزامه بمعايير المحتوى القيم المفيد الذي يلبى احتياجاتهم ويعبر عنهم.

وإن الأفكار المبتكرة أغلبها لا يأتي إلا بعد تفحص وتمعن. وأخذ كثير من الوقت في التفكير المتعمق والعصف الذهني والسؤال المستمر عن اهتمامات العملاء لصياغة المحتوى الملائم. بعد الاستماع إلى شكواهم ومشكلاتهم لمحاولة حلها.

وتقوم شركة “بلانز” بمراعاة كل ما سبق بالإضافة إلى طموحها الدائم لتكون الأفضل. وتستطيع الحفاظ على الريادة والقدرة على المنافسة من خلال ممارسة الفضول بالقراءة المستمرة في المجالات المتنوعة. وتجنب التقليد الأعمى من خلال معرفة المحتوى المؤثر على المتابعين للشركة. وعدم الاهتمام بنوع المحتوى الآخر الذي يؤثر على عملاء ومتابعين شركة أخرى.

كتابة المحتوى الحصري:

 إن المحتوى الحصري هو المحتوى البعيد كل البعد عن الرتابة والملل والتقليد. فكتابة محتوى حصري تستدعي محتوى جديد يثبت للقارئ بأنه كاتب قادرًا على الكتابة. والإبداع من أجل القدرة على جذب القارئ ودفعه للمتابعة المستمرة للموقع. فإذا ما وجد القارئ المحتوى المكتوب محتوى غير جديد وقديم ومتكرر فإنه يعزف تمامًا عن دخوله مرة أخرى.

ولا يتوقف الأمر عند خسارة المتابعين عند كتابة مقالات حصرية. بل أن الموقع البحثي العالمي “جوجل” سوف يتخذ إجراءاته التي تضر الموقع من خلال الترتيب للوقع في مراحل متأخرة للغاية. ومن ثم تعطيل السيو والظهور في المقدمة للموقع.

ومن أساسيات الكتابة الحصرية للمواقع. الإبداع والاختلاف ويمكن أن يحصل الكاتب على ذلك من خلال القراءة المستمرة للموضوعات المختلفة والمتنوعة العربية والأجنبية. وتكوين خلفية معرفية عن الموضوع ومن ثم الانطلاق بالكتابة العلمية للمحتوى وفق الأساسيات والنصائح السالف ذكر كتابة مقلات حصرية ناجحة. فأغلب تلك النصائح هي التي يتم وضعها في الاعتبار لكتابة محتوى حصري.

وتأكيدًا عليها نذكر أهمية التركيز على العناوين القوية التي تدفع القارئ إلى الخوض في قراءة المحتوى الإلكتروني المكتوب. الذي يعد بمثابة ملخصًا واضحًا للمقال بما يلائم القارئ السريع الغير قادر على قراءة كل ما ورد بالمحتوى. فالعنوان يعكس ما إذا كان هذا المقال يستحق القراءة حقًا أم أنه من الواجب العزوف عنه وعدم تضييع الوقت والمجهود. ولابد من أن يكون المقال شاملًا على إجابات عن جميع التساؤلات المتوقعة من القراءة في بطن المقال. مما يزيد ثقة القراء في الكاتب وإحساسهم بأنه يريد تثقيفهم وتزويد معلوماتهم بكل ما أوتى من قوة. من خلال تخيل تلك الأسئلة ووضع الكاتب نفسه محل القارئ. ليعلم ما إذا كانت المعلومات الواردة كافية أم أنها تحتاج إلى مزيدًا من الشرح. والتوضيح الدقيق الذي يدعم الثقة بين المرسل والمتلقي للمعلومات خاصة في المسائل العلمية.

القدرة الإبداعية في كتابة مقالات حصرية

وإن القدرة الإبداعية في كتابة مقالات حصرية جيد قادرًا على جعل المستخدمين يتفاعلون معه يعد بمثابة الخطوة الأولى. والأساسية لعالم السيو الواسع. ولذلك يسعي العديد من الكتاب إلى التفاني في التفكير. والبحث عن وسائل تدفع القارئ لقراءة المحتوى والارتباط به بل والتفاعل معه. وتوصل لذلك بعضهم إلى إمكانية جذب المتلقي للرسالة من خلال توجيه بعض النصائح والأسئلة التي تستفزه للإجابة عنها. أو تقديم المحتوى في هيئة قصة مشوقة ممتعة يقرأها تجذب المتلقي لمعرفة نهايتها. وكذلك توصل البعض الآخر إلى إمكانية جذب القارئ للمحتوى من خلال إشراكه في المحتوى وطلب منه إضافة جديد.

وتحاول جميع شركات كتابة المحتوى مسايرة شركة “بلانز” التي تلتزم بمعايير السيو. وتستطيع جعل أي محتوى مهما كان مجال تخصصه الأول في البحث على جوجل. فالسيو الذي تقوم به بلانز عند كتابة مقالات حصرية خاص ببعض الشركات على سبيل المثال. يستطيع بمفرده إيصال الشركة إلى المركز الأول في جوجل لفترة طويلة دون أي مجهودٍِ يُذكر.

بناء المحتوى الحصري:

إن بناء المحتوى الحصري أمرًا ليس صعبًا ويمكن تقسيمه إلى طريقتين. الأولى هي امتلاك المعلومات المتنوعة عن الموضوع المحدد الذي سوف يتم تناوله دون الحاجة إلى البحث والتدقيق في المواقع المختلفة. أما الطريقة الثانية فهي إعادة الصياغة لنفس المنشورات والمقالات. ولكن بصيغة مختلفة يضع بها الكاتب لمساته وتعبيراته وطريقته الخاصة في الكتابة. سواء كانت تلك المقالات والمنشورات من خلال جوجل أو من أي موقعًا بحثيًا آخر. بحيث أن عملية البحص تجعل الكاتب يتأكد من حصرية المحتوى وعدم وجوده في أي موقع آخر.

فائدة المحتوى الحصري:

تعود أهمية المحتوى الحصري بالنسبة للسيو في إمكانية إنجاز مهمة الصدارة بنسبة تتجاوز الخمسون في المائة. أما بالنسبة لجوجل كتابة مقالات حصرية من “بلانز” الغير مكرر يسهل عملية القبول السريع في موقع جوجل أدسنس. ولا تتوقف الفائدة على الشكل الحاضر فقط. وإنما تمتد للمستقبل من خلال الحصول على الثقة الكبيرة من العملاء الزائرين للموقع، والتي يضعونها في المواقع المتضمنة لمحتويات حصرية.

بالإضافة إلى ذلك، وبالطبع فإن للمحتوى الحصري أهمية كبيرة في عمل الباك لينكات. والاستمرار في جوجل أطول فترة ممكنة دون الاختفاء من جوجل.

أخيرًا، ومع شركة “بلانز” فقط يمكن القول بأنك ومن الآن بعد هذا العرض السابق. تستطيع أن تعرف إنه بإمكانك التعبير عن نفسك وعن شركتك بكل سهولة. فما عليك سوى أن تذكر أهدافك لنا وتحددها. وعلينا نحن تحقيق ما تتمناه وما ترغب في التعبير عنه بمنتهى الدقة والإخلاص. فشركتنا أنشئت خصيصًا لك ومن أجلك تواصل معانا الآن واحصل على كتابة مقالات حصرية.

 

لماذا تختار بلانز لكتابة المحتوى؟

- خبرة12. سنة في مجال كتابة المحتوى
- تضم فريق عمل متكامل ذو خبرة كبيرة
- احترام المواعيد، وإنجاز الأعمال بدقة

ما هي خطة أسعار بلانز لكتابة المحتوى؟

تقدم بلانز باقات متنوعة، ذات أسعار تنافسية

كيف نجعلك تحقق أهداف التسويق الإلكتروني بفترة وجيزة؟

- الاعتماد على أحدث تقنيات واستراتيجيات التسويق الإلكتروني
- دراسة شاملة إلى المنافسين
- وضع خطة كاملة تتضمن أهداف واضحة، قابلة للقياس

ما هي خدمات بلانز لصناعة المحتوى العربي والتسويق الإلكتروني؟

- كتابة محتوى تسويقي
- خدمات الترجمة
- خدمات السيو
- تصميم الجرافيك والديزاين
- إدارة منصات التواصل الاجتماعي
- تصميم وتطوير المواقع
- خدمات تصميم الهوية البصرية للشركات
- كتابة وتصميم بروفايل الشركات

كيف تتواصل مع شركة بلانز؟

- يمكنك التواصل عبر (+20)01007168456
- أو التواصل عبر الإيميل info@content-plans.com

فريقنا جاهز للرد على كافة استفساراتك

اترك لنا استفسارك

اقتراحات قد تعجبك

احصل على خدمات بلانز

تواصل معنا واطلب خدماتنا، وسيقوم فريقنا بالرد عليك سريعًا، لن يستغرق الأمر وقتًا طويلًا.